أوضح النائب المندوه الحسینى أمین الصندوق السابق بنادى الزمالک وعضو مجلس الشعب، أنه اتخذ قراراًَ بخوض انتخابات الزمالک بعد تردد کبیر من جانبه، لدرجة أنه سبق وأعلن منذ أیام قلیلة، أنه اتخذ قراراً بعدم الترشح للانتخابات، ولکنه تراجع فى اللحظات الأخیرة قبل غلق باب الترشیح الیوم الأحد، واستجاب للضغوط الکبیرة التى تعرض لها من جانب د.کمال درویش وقائمته التى تضم کلاً من إسماعیل سلیم وعزمى مجاهد وأحمد مصطفى.
یسعى المندوه الحسینى بکل قوة للمساهمة فى أن یتمکن هو وقائمة الدکتور کمال درویش المنتمى إلیها، فى الحصول على تأیید وثقة أعضاء الجمعیة العمومیة، وأن یحالفهم الحظ ویوفقوا فى إعادة نهضة نادى الزمالک من جدید.